EXAMINE THIS REPORT ON حوار مع النخبة

Examine This Report on حوار مع النخبة

Examine This Report on حوار مع النخبة

Blog Article



أما الاستجارة بمن كانوا يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي.

استمرارا لدورها المجتمعي وبتوجيهات من معالي الفريق ضاحي خلفان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، ومتابعة نائب رئيس مجلس الأمناء سعادة المهندس يحيى سعيد لوتاه، انطلق برنامج "حوار النخبة"، الذي تستضيف خلاله المؤسسة كبار الأطباء ورواد المجال الطبي أصحاب التجارب المهنية الثرية والمتميزة في جلسات حوارية دورية، يحضرها طالبات كليتي دبي للطب والصيدلة للبنات، وأساتذة الكلية للاستفادة من الخبرات العميقة لرواد المجال الطبي ومهاراتهم. 

يا ابني – يهدف هذا المشروع بشكل رئيسي إلى التصدي إلى مشكلة التسرب الاقتصادي في المملكة .

وعلى رأس المواقف المحيرة يقف تحالف الحرية والتغيير "تقدم" المدعوم غربيًا وإقليميًا متعصبًا لرؤية علمانية إقصائية، مراهنًا على الخارج ومتكئًا (حديثًا) على بندقية خصمه التاريخي الدعم السريع، من أجل العودة لكراسي السلطة.

الفراية بزيارة مفاجئة لمكتب أحوال وجوزات وادي السير وصويلح .

ويضيف بأن هذه العملية تشمل العديد من المبادئ مثل الإصلاح الدستوري؛ ومبدأ الشفافية والاعتراف بسيادة القانون؛ وانتهاء الحزب الواحد والإقرار بنظام التعدد السياسي وتطوير المجتمع المدني والتداول السلمي على السلطة.

وبإبعاد تلك الكتلة الاجتماعية وإحلال أخرى، ثبت بالدليل أن الكتلة الجديدة لا تملك العمق الاجتماعي الذي يمكنها من حسن إدارة البلاد، مما رتب نتائج كارثية، منها:

وة بإِسْتِراباذَ تُضافُ إلى سَفْلَقَ، منها أبو سعيدٍ محمدُ بنُ أحمدَ الخُورسَفْلَقِي، وبالفتح مُضافةً إلى السِّيفِ،

نشأ محمد الخوارزمي في مدينة بغداد حسب ما يقال، ولكن هناك بعض الشكوك في أن تكون نشأته في بلدة خوارزم، كما أنه نشأ في عائلة فارسية الأصل وظل يعمل أثناء شبابه في دار الحكمة حينما كان الخليفة العباسي المأمون هو الذي تولى الحكم، وكانت دار الحكمة التي تعلم فيها الخوارزمي لها أثر كبير في نشأته العلمية وازدهار العلم لديه.

الدفاع المدني يخمد حريق محل ومستودع لمواد بناء في محافظة العاصمة

من ناحيته، قال معالي الفريق ضاحي خلفان تميم إن دولة الإمارات تعد نموذجاً متفرداً في التعايش والتسامح بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة على كافة المستويات، وأن ثقافة التسامح التي تشتهر بها الدولة ليست وليدة اليوم، بل كانت امتداداً لثقافة سائدة في المجتمع الإماراتي الأصيل منذ القدم، والتي يستمدها من قيم ديننا الحنيف، ومن العادات والتقاليد العربية الحميدة، ومن حكمة وإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “طيب الله ثراه”.

إن الحديث تعرّف على المزيد عن النخب السياسية في الأقطار العربية يقودنا إلى ضرورة التمييز بين نخب فاعلة تحكم وتملك سلطة اتخاذ القرارات الحاسمة وتستأثر بالمراكز الحيوية داخل الدولة؛ وتوظف الدين والإعلام وبعض الأحزاب وجزءا من فعاليات المجتمع المدني.. لصالحها؛ ونخب لا تحظى بقوة أو سلطة فعلية؛ توجد خارج مراكز اتخاذ القرارات؛ ولا تملك إلا مواقفها؛ وفي كثير من الأحيان تكون بدورها تحت رحمة النخب الحاكمة التي تفرض عليها واقعا سياسيا ضيقا من حيث إمكانية الاحتجاج أو المناورة.

وأمام هذه المعضلات؛ يطرح السؤال بحدة حول مسؤولية النخب السياسية في الأقطار العربية إزاء هذه الأوضاع؛ وعن العوامل التي تعيق تحركها بفعالية؛ ومدى قدرتها مستقبلا على بلورة تصورات وإجراءات كفيلة بوضع الأنظمة العربية على سكة التغيير والتحول نحو الديموقراطية؟

وهنا نأتي مرة أخرى للتيارات الدينية، فهذا الجو من الفراغ لمجتمع مدني حقيقي ساهم في انتشارها وتغلغلها. فلم تجد تلك التيارات أمامها مجتمع مدني قوي يؤمن بأنّ "الدين لله والوطن للجميع"، وصار العمل على الدين هو أساس التحول الديمقراطي في هذه الدولة. فمثلًا قد تم إقناع الناس في مصر بأنّ الديمقراطية هي صناديق الاقتراع متغافلين أنّ التشاورية وإدماج الفرق السياسية هي جزء أساسي من العملية الديمقراطية.

Report this page